[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى .
كانت هناك حجرة صغيرة فوق سطح أحد المنازل عاشت فيها أرملة فقيرة مع طفلها ,حياة متواضعة في ظروف صعبة.
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء.
إلا أن هذه الأسرة الصغيرة، ليس أمامها إلا أن ترضى بقدرها لكن أكثر ما كان يزعج الأم هو المطر في فصل الشتاء.
لكون الغرفة تحيطها أربعة جدران ولها(( باب خشبي قديم )) غير أنه ليس لها سقف.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مر على الطفل ست سنوات منذ ولادته ولم تتعرض المدينة خلالها إلا لزخات متقطعة من المطر
وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .
وذات يوم تراكمت الغيوم وامتلأت السماء بالسحب الكثيفة الواعدة بمطر غزير .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع ساعات الليل الأولى هطل المطر بغزارة على المدينة فاختبأ الجميع في منازلهم، أما الأرملة والطفل فكان عليهما مواجهة قدرهما .
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضته مائلاً على أحد الجدران , وخبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المنطر المنهمر .
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى وقال لأمه :
ماذا فعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟؟؟؟؟
نظر الطفل إلى أمه نظرة حائرة واندسّ في حضنها ولكن جسد الأم والابن وثيابهما ابتلا بماء السماء المنهمر...
أسرعت الأم إلى باب الغرفة فخلعته ووضته مائلاً على أحد الجدران , وخبأت طفلها خلف الباب لتحجب عنه سيل المنطر المنهمر .
فنظر الطفل إلى أمه في سعادة بريئة وقد علت وجهه ابتسامة الرضى وقال لأمه :
ماذا فعل الفقراء الذين ليس عندهم باب حين ينزل عليهم المطر ؟؟؟؟؟
لقد أحس الصغير في هذه اللحظة أنه ينتمي إلى طبقة الأثرياء .. ففي بيتهم باب.
ما أجمل الرضى.... إنه مصدر السعادة وهدوء البال
يقول ابن القيم عن الرضى:
هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.
الحمد لله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون .
ما أجمل الرضى.... إنه مصدر السعادة وهدوء البال
يقول ابن القيم عن الرضى:
هو باب الله الأعظم ومستراح العابدين وجنة الدنيا.
الحمد لله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات وعدد السكون .
الحمد لله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى .
2010-10-28, 10:32 am من طرف الإدارة
» امراءه سعودية تغسل السيارات بشوارع الرياض
2010-04-19, 1:28 am من طرف ميدو
» صورة مؤذن في غيبوبه من تسع سنوات وإذا جآ آلأذآن يقوم ويذن
2010-04-19, 1:18 am من طرف ميدو
» صور لم ترها في حياتك اتحداك تأتي بمثلها
2010-04-16, 12:39 am من طرف ميدو
» هل تعرف المعني الحقيقي للصلاة
2010-04-16, 12:37 am من طرف ميدو
» أما تستحي من علام الغيوب ... !؟
2010-04-16, 12:36 am من طرف ميدو
» سنموت غدا اعلم ذلك .. لم يتبقى وقت
2010-04-15, 10:37 pm من طرف HADY
» مؤامرة على قتل النبى صلى الله عليه و سلم ( يوم الهجرة )
2010-04-15, 12:09 am من طرف ميدو
» بيعة العقبة الأولى
2010-04-11, 7:33 am من طرف نيجار1
» رحلة الرسول صلى الله عليه و سلم إلى السماء
2010-04-11, 7:32 am من طرف نيجار1